كمين شاتوي
كمين شاتوي
🔶في فبراير من عام 1996 كان قد وصل عدد الجيش الروسي المحتل لأرض الشيشان المسلمة 520 ألف جندي روسي في ذلك الوقت كان بوريس يلتسن "رئيس روسيا" ووزرائة قد قرروا وللمرة الثانية تغيير سيرالقتال بينهم وبين المجاهدين القابعين على رؤوس الجبال وفي الوديان وكسر مقاومتهم بسرعة قبل بدء الانتخابات الروسية في الصيف
من اجل هذا قررت القيادة الروسية القيام بعمليات شاملة من اجل دخول المناطق الجبلية التي يتخذها المجاهدين قواعد لهم
🔷وتعين للجيش الروسي من قبل القيادة الروسية ثلاث محاور جبلية رئيسية
وقد تحركت قوة عسكرية الى المحور الاول وهو منطقة (شاتوي) واما القوة العسكرية الثانية فقد تحركت الى المحور الثاني وهو منطقة (فيدينو), والقوة العسكرية الثالثة انطلقت من نقطتين, أولا (خنكلة) مقر القوات الروسية في (قروزني) وثانيا (توخشر) وهي مقر تجمع القوات الروسية على الحدود الشيشانية الداغستانية
🔶وهنا قرر أمير كتيبة المجاهدين الأمير خطاب بخوض معارك مباغتة ومتوزعة على هذه المحاور الثلاثة الهدف منها قطع طرق الامداد والتموين على قواعد العدو المتمركزة في بعض مناطق هذه المحاور وتشتيت قوة العدو في هذه القواعد
وقد كانت عملية "كمين شاتوي" هي أبرز واصعب العمليات على العدو الروسي واشدها تأثيرا
وفي عملية كمين “شاتوى” قاد الأمير خطاب مجموعة مكونة من 50 مجاهداً لمهاجمة طابور تابع للجيش الروسي مكون من 50 سيارة مغادرة من الشيشان
تقول المصادر العسكرية الروسية أن 223 عسكرياً قتلوا من ضمنهم 26 ضابطاً كبيراً وابيدت الخمسون سيارة بالكامل, نتج عن هذه العملية إقالة ثلاثة جنرالات، وقد أعلن بوريس يلتسين بنفسه عن هذه العملية للبرلمان الروسي.
🔶في فبراير من عام 1996 كان قد وصل عدد الجيش الروسي المحتل لأرض الشيشان المسلمة 520 ألف جندي روسي في ذلك الوقت كان بوريس يلتسن "رئيس روسيا" ووزرائة قد قرروا وللمرة الثانية تغيير سيرالقتال بينهم وبين المجاهدين القابعين على رؤوس الجبال وفي الوديان وكسر مقاومتهم بسرعة قبل بدء الانتخابات الروسية في الصيف
من اجل هذا قررت القيادة الروسية القيام بعمليات شاملة من اجل دخول المناطق الجبلية التي يتخذها المجاهدين قواعد لهم
🔷وتعين للجيش الروسي من قبل القيادة الروسية ثلاث محاور جبلية رئيسية
وقد تحركت قوة عسكرية الى المحور الاول وهو منطقة (شاتوي) واما القوة العسكرية الثانية فقد تحركت الى المحور الثاني وهو منطقة (فيدينو), والقوة العسكرية الثالثة انطلقت من نقطتين, أولا (خنكلة) مقر القوات الروسية في (قروزني) وثانيا (توخشر) وهي مقر تجمع القوات الروسية على الحدود الشيشانية الداغستانية
🔶وهنا قرر أمير كتيبة المجاهدين الأمير خطاب بخوض معارك مباغتة ومتوزعة على هذه المحاور الثلاثة الهدف منها قطع طرق الامداد والتموين على قواعد العدو المتمركزة في بعض مناطق هذه المحاور وتشتيت قوة العدو في هذه القواعد
وقد كانت عملية "كمين شاتوي" هي أبرز واصعب العمليات على العدو الروسي واشدها تأثيرا
وفي عملية كمين “شاتوى” قاد الأمير خطاب مجموعة مكونة من 50 مجاهداً لمهاجمة طابور تابع للجيش الروسي مكون من 50 سيارة مغادرة من الشيشان
تقول المصادر العسكرية الروسية أن 223 عسكرياً قتلوا من ضمنهم 26 ضابطاً كبيراً وابيدت الخمسون سيارة بالكامل, نتج عن هذه العملية إقالة ثلاثة جنرالات، وقد أعلن بوريس يلتسين بنفسه عن هذه العملية للبرلمان الروسي.
تعليقات
إرسال تعليق